ماجاء في تاريخ الزيانيين حول نسب اوﻻد عطية
بني زيان حكموا طولقة منذ هجرتهم إلى عام 1954(أربعة قرون). على النحو التالي، الأكثر شهرة في العهد التركي: مرحلة الشيخ الحسن بن احمد ابي زيان (كان حليف الدواودة)، ثم مرحلة الشيخ الحسين بن احمد ابي زيان (الملقب بالسلطان)، ثم جاء المبروك اخوهم (1724) وهي المرحلة الهامة.. وفقا للأسطورة الأسرة : بعد استكمال مهمته في سوريا، انضم سيدي مبروك إلى طولقة؛ تحت تهديد التركي، الحاج سيدي مبروك عزز تنظيمه الداخلي بمساعدة ابنه الشكري، لتثبيت إدارته الملكية في طولقة، في الحين رفض تسليم إدارته إلى الترك ومقاومة أي محاولة من الاحتلال. لحفظ المذابح، سيدي مبروك عمل التفاقا مع داي، و تبقى في يده السيطرة على المنطقة بكل قوة من الإدارة. ثم الشيخ الشكري (1762)، و كان يظهر اسمه في بعض الوثائق ((ابن حمو الشيخ الشكري بن ابي زيان)) كان ينسب نفسه إلى اجداده ابي حمو والى ابي زيان؛ للحفاظ على الاسرة ولتعزيز قوته في المنطقة، كان صاحب شوراه ابن عمه وصهره محمد الشريف بن الحسن بن احمد ابي زيان الملقب بضيف الله،
- واتى بالشيخ سيدي عبدالرحمن بن موسى بن محمد بن مسعود بن عمر بن عطية (الحسيني) لتعليم كتاب الله،- وناشد الشيخ الشكري قبيلة لعمور (التي كانت متواجدة في السلسلة الجبلية من شمال الزاب حدود الاوراس إلى جبل راشد و هو جبل لعمور؛ ومنهم من قال، ان بعض من لعمور كانوا على خلاف مع لبازيد فلجؤا الى بني زيان طولقة عند الشيخ الشكري)، ثم الحاج الشيخ ارجب ( فرفار1771)، الشيخ بلقاسم (1789)، الشيخ عبد العزيز، ثم تحت الاحتلال الفرنسي، 23 مايو 1844 دوق دومال أعط مشيخة طولقة و الزاب الظهراوي الى بلميهوب الذي كان شيخ من قبل؛ و كان: الشيخ محمد بلميهوب، و محمد بن ضيف الله، و محمد بن حسين بن الشكري، ومصطفى بن محمد بن الشكري، من اعيان وكبار مشائخ اولاد بوزيان.. كما توفي الشيخ في 1880م، ثم الشيخ محمد بن حسين توفي في عام 1890، الشيخ ج حتى عام 1897، الشيخ أحمد، ثم الشيخ مبروكي البشير في 1942م
وهدا الشيخ سيدي عبد الرحمن بن موسى بن محمد بن مسعود بن عمر بن عطية الحسيني
هو الدي دكره الرفاغي في بحر اﻻنساب وهدا التسلسل يعتبر ناقص ﻻنه نسب عبد الكريم الى موس الكاضم مباشرة
ودكره ايضا القاضي دماغ العتروس
#شعباني
بني زيان حكموا طولقة منذ هجرتهم إلى عام 1954(أربعة قرون). على النحو التالي، الأكثر شهرة في العهد التركي: مرحلة الشيخ الحسن بن احمد ابي زيان (كان حليف الدواودة)، ثم مرحلة الشيخ الحسين بن احمد ابي زيان (الملقب بالسلطان)، ثم جاء المبروك اخوهم (1724) وهي المرحلة الهامة.. وفقا للأسطورة الأسرة : بعد استكمال مهمته في سوريا، انضم سيدي مبروك إلى طولقة؛ تحت تهديد التركي، الحاج سيدي مبروك عزز تنظيمه الداخلي بمساعدة ابنه الشكري، لتثبيت إدارته الملكية في طولقة، في الحين رفض تسليم إدارته إلى الترك ومقاومة أي محاولة من الاحتلال. لحفظ المذابح، سيدي مبروك عمل التفاقا مع داي، و تبقى في يده السيطرة على المنطقة بكل قوة من الإدارة. ثم الشيخ الشكري (1762)، و كان يظهر اسمه في بعض الوثائق ((ابن حمو الشيخ الشكري بن ابي زيان)) كان ينسب نفسه إلى اجداده ابي حمو والى ابي زيان؛ للحفاظ على الاسرة ولتعزيز قوته في المنطقة، كان صاحب شوراه ابن عمه وصهره محمد الشريف بن الحسن بن احمد ابي زيان الملقب بضيف الله،
- واتى بالشيخ سيدي عبدالرحمن بن موسى بن محمد بن مسعود بن عمر بن عطية (الحسيني) لتعليم كتاب الله،- وناشد الشيخ الشكري قبيلة لعمور (التي كانت متواجدة في السلسلة الجبلية من شمال الزاب حدود الاوراس إلى جبل راشد و هو جبل لعمور؛ ومنهم من قال، ان بعض من لعمور كانوا على خلاف مع لبازيد فلجؤا الى بني زيان طولقة عند الشيخ الشكري)، ثم الحاج الشيخ ارجب ( فرفار1771)، الشيخ بلقاسم (1789)، الشيخ عبد العزيز، ثم تحت الاحتلال الفرنسي، 23 مايو 1844 دوق دومال أعط مشيخة طولقة و الزاب الظهراوي الى بلميهوب الذي كان شيخ من قبل؛ و كان: الشيخ محمد بلميهوب، و محمد بن ضيف الله، و محمد بن حسين بن الشكري، ومصطفى بن محمد بن الشكري، من اعيان وكبار مشائخ اولاد بوزيان.. كما توفي الشيخ في 1880م، ثم الشيخ محمد بن حسين توفي في عام 1890، الشيخ ج حتى عام 1897، الشيخ أحمد، ثم الشيخ مبروكي البشير في 1942م
وهدا الشيخ سيدي عبد الرحمن بن موسى بن محمد بن مسعود بن عمر بن عطية الحسيني
هو الدي دكره الرفاغي في بحر اﻻنساب وهدا التسلسل يعتبر ناقص ﻻنه نسب عبد الكريم الى موس الكاضم مباشرة
ودكره ايضا القاضي دماغ العتروس
#شعباني
Commentaires
Enregistrer un commentaire